أخبار سياسية - اقتصادية - فنية - رياضية - عربية - دولية

مقتل خلود على يد زميلها في العمل بمصانع الاستثمار ببورسعيد

مقتل خلود على يد زميلها في العمل بمصانع الاستثمار ببورسعيد

كتب حامد خليفة

شهد حى الشرق بمحافظة بورسعيد واقعة قتل فتاة عشرينية تدعى “خلود السيد درويش” تعمل بأحد المصانع بمنطقة الاستثمار ببورسعيد، على يد زميلها بالعمل.

 

تلقى اللواء مدحت عبد الرحيم، مدير أمن بورسعيد، بلاغًا بالواقعة، وأمر بتشكيل فريق بحث جنائي للوقوف على الأسباب، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة، على أن تتولى النيابة العامة التحقيق.

 

” إحدى صديقات الفتاة القتيلة، أن المتهم شاب يُدعى “م. ح” من مدينة المطرية، ويعمل معها فى المصنع بمنطقة الاستثمار ببورسعيد ، وكان يحب صديقتها المجني عليها إلى حد الجنون، وكان دائم التح، رش بها أثناء مرورها بالعنبر فى المصنع، وتقدم لخطبتها لكنها رفضته.

 

وأضافت المتهم هددها بالقتل أمس فى المصنع وأمام الجميع، الأمر الذى جعلها تخشى تهديده لها فغابت اليوم عن العمل وجاء هو فى الصباح الباكر وعندما لم يجدها استأذن وخرج وبعدها جاءنا خبر قتلها على يده.

 

فيما ذكرت صديقة أخرى للضحية، أنها كانت فتاة يتيمة وترعى شقيقها الأصغر منها وتقييم داخل “عشة” أعلى سطح إحدى العمارات بحى الشرق وأنه ذهب لقتلها اليوم حيث اعتدى عليها بـ”حديدة” على رأسها ثم قام بشنقها للتأكد من وفاتها.

الفتاه خلود ضحية زميلها ببورسعيد شهد حى الشرق بمحافظة بورسعيد واقعة قتل فتاة عشرينية تدعى "خلود السيد درويش" تعمل بأحد المصانع بمنطقة الاستثمار ببورسعيد، على يد زميلها بالعمل. تلقى اللواء مدحت عبد الرحيم، مدير أمن بورسعيد، بلاغًا بالواقعة، وأمر بتشكيل فريق بحث جنائي للوقوف على الأسباب، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة، على أن تتولى النيابة العامة التحقيق. " إحدى صديقات الفتاة القتيلة، أن المتهم شاب يُدعى "م. ح" من مدينة المطرية، ويعمل معها فى المصنع بمنطقة الاستثمار ببورسعيد ، وكان يحب صديقتها المجني عليها إلى حد الجنون، وكان دائم التح، رش بها أثناء مرورها بالعنبر فى المصنع، وتقدم لخطبتها لكنها رفضته. وأضافت المتهم هددها بالقتل أمس فى المصنع وأمام الجميع، الأمر الذى جعلها تخشى تهديده لها فغابت اليوم عن العمل وجاء هو فى الصباح الباكر وعندما لم يجدها استأذن وخرج وبعدها جاءنا خبر قتلها على يده. فيما ذكرت صديقة أخرى للضحية، أنها كانت فتاة يتيمة وترعى شقيقها الأصغر منها وتقييم داخل "عشة" أعلى سطح إحدى العمارات بحى الشرق وأنه ذهب لقتلها اليوم حيث اعتدى عليها بـ"حديدة" على رأسها ثم قام بشنقها للتأكد من وفاتها.